عَلَشان كِدا، اليَهود كانو دايرين يَكتُلوهو بِأي طَرِيقَه، مُش بَس عَشان هو خالَف السَّبِت، و لَكِن عَشان هو قال كَمان إن الله أبوهو. و كِدا عَمَل نَفسو واحِد مَعَ الله.
عَشان الله خَلَق فيهو كُلّو حاجَه، الحاجات الفي السَّما و عَلى الأرض، النَقدَر نَشوفو و الما نَقدَر نَشوفو، إذا كان كَراسي المُلوك، ولّا قُوّات ولّا مُديرين، ولّا سَلاطين. الله خَلَق كُل الحاجات بيهو و ليهو.
و نِحنا كَمان نَشكُر الله دايماً لِلسَّبَب دا. لَمّا أخَدتو كِلمَة الله السِّمِعتو مِنَّنا، قِبِلتوها مُش زي كِلمَة النّاس، لَكِن زي ما هي بِالحَقيقَه، كِلمَة الله. و الكِلمَه دي تَشتَغِل فيكُم، إنتو المؤمِنين كَمان.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.