و بَعدين هو يَمشي يَجيب مَعاهو سَبعَه أرواح تانيين أكعَب مِنّو. و يدخُلو و يَسكُنو هِناك. و حالَة الزّول دا الأخيرَه بِتكون أكعَب مِن اوَّل. و بِكون كِدا لِناس الزَّمَن دا البَطّالين.“
إنتو صَرَفتو وَكِت كِفايَه عامِلين إرادَة الأُمَم، ماشين في الفَضيحَه، و الشَّهوات، و السُّكر، و حَفلات لِشُرُب الخَمر، و السَّفاهَه، و عِبادَة الأصنام المَكروهَه.