و قالو لِلمَرَه: ”بَعَد دا نِحنا ما آمَنّا عَلَشان الكَلام بِتاعِك بَس، لَكِن عَشان نِحنا بِزاتنا سِمِعنا، و عِرِفنا إنّو دا هو بِالحَقيقَه المَسيح، مُخَلِّص الدُّنيا.“
لَكِن إنتو بِتَقبَلو قُوَّه لَمّا الرّوح القُدُس بِجي عَليكُم. و بِتكونو شاهِدين لَي في أُورُشَلِيم و في كُل اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه لِغايَة آخِر الدُّنيا.“
بَعدين لَمّا أدّو الشَّهادَه لِكِلمَة الرَّب، و خَبَّرو بيها، بُطْرُس و يُوحَنَّا رَجَعو لِأُورُشَلِيم. و وَكِت ما هُم في السِّكَّه، كانو بِبَشِّرو بِالإنجيل في حِلَل كَتيرَه مِن السّامِريّين.