14 و زي ما مُوسَى رَفَع الدَّبيب في الخَلا، كَمان لازِم يَرفَعو إبن الإنسان.
لَكِن كيف بِتِم المَكتوب في الكُتُب البِقولو إنّو لازِم بِكون كِدا؟“
و يَسُوع قال ليهو: ”التَّعالِب عِندَهُم مَحَلّات النّوم، و طُيور السَّما عِندَهُم مَحَلّات كَمان، لَكِن إبن الإنسان ما عِندو مَحَل يَخُت رَاسو فيهو.“
و كيف القُسُس الكُبار و السَّلاطين بِتوعنا سَلَّموهو لِحُكم الموت، و صَلَبوهو.
عَشان يَتِم كَلام يَسُوع، القالو عَشان يَوَرّي بيهو ياتو موت كان ماشي يَموت.
أنا هو العيش الحَي النَزَل مِن السَّما. إذا واحِد أكَل مِن العيش دا، هو بِعِيش لِلأبَد. و العيش الأنا بَدّيهو، هو جِسمي البَدّيهو لِحَياة الدُّنيا.“
و يَسُوع قال ليهُم: ”لَمّا تَرفَعو إبن الإنسان، في الوَكِت دا بِتَعرِفو إنّي أنا هو، و أنا ما بَعمِل حاجَه بِنَفسي. لَكِن زي ما عَلَّمني أبوي، أنا بَقول الحاجات دي.
يَسُوع دا كان مُسَلَّم ليكُم بِتَرتيب الله الثّابِت و مَعرِفتو مِن قُبّال. و إنتو صَلَبتوهو و كَتَلتوهو بِإيدين النّاس البَطّالين.