بَعدين، ظَهَر لِلحِداشَر زاتُم و هُم قاعِدين ياكلو. و وَبَّخُم عَشان ما كان عِندَهُم إيمان، و فِشان قُلوبُم كانَت قَوّيَّه، عَشان هُم ما صَدَّقوهُم الشّافوهو بَعَد ما قام.
و كان المِسا في اليوم الأوَّل في الأُسبوع. و بِسَبَب الخوف مِن اليَهود، الأبواب كانَت مَقفولَه مَكان التَّلاميذ كانو مِتلَمين فيهو. و يَسُوع جا و وَقَف في الوَسِط، و قال ليهُم: ”سَلام ليكُم.“
و بَعَد تَمانيَة أيام، التَّلاميذ كانو في البيت تاني مَرَّه، و تُومَا كان مَعاهُم. و الأبواب كانَت مَقفولَه. لَكِن يَسُوع جا و وَقَف في وَسِطُم و قال: ”سَلام ليكُم.“
و بَعَد تَعبو، هو وَرّا نَفسو ليهُم و أدّا ليهُم بينات كَتيرَه الوَرّاهُم هو حَي. و هو كان بِبَيِّن نَفسو ليهُم مُدَّة أربَعين يوم، و بِكَلِّمُم عَن حاجات مَلَكوت الله.