24 لَكِن تُومَا، واحِد مِن الإتناشَر، الإسمو التّيمان، ما كان مَعاهُم لَمّا يَسُوع جا.
فِيلُبُّس و بَرْثُلْمَاوُس. تُومَا، و مَتَّى الكان بِلِم الضَّريبَه. يَعْقُوب إبن حَلْفَى، و تَدَّاوُس.
عَشان في المَحَل الإتلَمّو فيهو إتنين ولّا تلاتَه بِإسمي، أنا بَكون هِناك في وَسِطُم.“
و تُومَا الإسمو التّيمان قال لِلتَّلاميذ المَعاهو: ”تَعالو نَمشي، نَموت مَعاهو كَمان.“
تُومَا قال ليهو: ”يا سَيِّد، نِحنا ما بِنَعرِف إنتَ ماشي وين. كيف نَقدَر نَعرِف الطَّريق؟“
سِمْعَان بُطْرُس، و تُومَا الإسمو التّيمان، و وَنَثَنَائِيل المِن قانا الجَّليل، و أولاد زَبَدي الأتنين، و إتنين تانيين مِن تَلاميذو، كانو كُلُّهُم سَوا.
يَسُوع قال ليهُم: ”أنا ما إختِرتَكُم الإتناشَر؟ و واحِد مِنَّكُم شيطان.“
و هو كان بِتكَلَّم عَن يَهُوذَا إبن سِمْعَان الإِسْخَرْيُوطِي، عَشان هو كان واحِد مِن الإتناشَر، و كان ماشي يَسَلِّمو.
و ما نَسيب إجتِماعنا سَوا زي ما بَعض مِن النّاس عِندَهُم عادَه. لَكِن خَلّونا نَشَجِّع بَعَضَنا بَعض و بِالزِّيادَه بِقَدُر ما تَشوفو اليوم يَقَرِّب.