و كان المِسا في اليوم الأوَّل في الأُسبوع. و بِسَبَب الخوف مِن اليَهود، الأبواب كانَت مَقفولَه مَكان التَّلاميذ كانو مِتلَمين فيهو. و يَسُوع جا و وَقَف في الوَسِط، و قال ليهُم: ”سَلام ليكُم.“
و بَعَد تَمانيَة أيام، التَّلاميذ كانو في البيت تاني مَرَّه، و تُومَا كان مَعاهُم. و الأبواب كانَت مَقفولَه. لَكِن يَسُوع جا و وَقَف في وَسِطُم و قال: ”سَلام ليكُم.“
لَكِن إنتو بِتَقبَلو قُوَّه لَمّا الرّوح القُدُس بِجي عَليكُم. و بِتكونو شاهِدين لَي في أُورُشَلِيم و في كُل اليَهُودِيَّه و السَّامِرَه لِغايَة آخِر الدُّنيا.“