39 و نِقُدِموس كَمان جا. و أوَّل مَرَّه لَمّا هو مَشى لِيَسُوع، كان في اللّيل. هو جاب مَعاهو بُهارات مَلَخبَتَه، مِيَّة رَطل تَقريباً.
هو ما بِقطَع القَش المَكسور، و لا بِبَطِل نور اللَّمبَه الضَعيف، لِغايَة ما يَجيب العَدل لِلغَلَبَه.
و لَكِن كَتيرين مِن النّاس الفي الأوَّل بِكونو في الآخِر، و كَتيرين مِن النّاس الفي الآخِر بِكونو في الأوَّل.
و دَخَلو البيت و شافو الوَلَد مَعَ أُمّو مَرْيَم. و رَكَعو و عَبَدوهو. بَعَد دا، فَتَحو حاجاتُم الغاليَه و قَدَّمو ليهو هَدايا: دَهَب و لُبان و بَخور.
و بَعَد ما يوم السَّبِت فات، مَرْيَم المَجْدَلِيَّه و مَرْيَم أُم يَعْقُوب و سَلومَه إشتَرو ريحَه عَشان يَمشو يَمسَحوها.
و مَرْيَم شالَت قِزازَة دِهان صافي و غالي، و دَهَنَت رِجلين يَسُوع، و مَسَحَت رِجلينو بِشَعَرا، و البيت إتمَلا بِريحَة الدِّهان.
يَسُوع قال: ”خَلّوها، هي حَفَظَت الدِّهان دا لِليوم الفيهو يَدفَنوني.