35 و هو الشّاف كِدا، شِهِد، و شَهادَتو حَق. و هو يَعرِف إنّو بِقول الحَق، عَشان إنتو تَآمِنو كَمان.
و أنا فَرحان فِشانكُم إنّي ما كُنتَ هِناك، عَلَشان إنتو تَآمِنو. لَكِن خَلّينا نَمشي ليهو.“
و أنا عِرِفتَ إنتَ دايماً بِتَسمَع لَي. لَكِن عَشان النّاس ديل الواقفين هِنا، أنا قُلتَ دا، عَشان هُم يآمِنو إنتَ رَسَّلتَني.“
و أنا قُلتَ ليكُم هَسَّع قُبّال ما يَحصَل، عَشان لَمّا يَحصَل، تَآمِنو.
و إنتو كَمان تَشهَدو لَي، عَشان إنتو مَعاي مِن البِدايَه.
و لَمّا يَسُوع شاف أُمّو، و التِّلميذ الكان بِحِبّو واقِف قَريب، قال لِأُمّو: ”يا سِت، شوفي إبنَك.“
لَكِن دي مَكتوبَه عَشان تَآمِنو إن يَسُوع هو المَسيح إبن الله. و لَمّا تَآمِنو، تَكون ليكُم حَياة بِإسمو.
دا هو التِّلميذ البِشهَد بِالحاجات دي، و الكَتَب الحاجات دي. و بِنَعرِف شَهادَتو حَق.
و نِحنا شاهِدين بِكُل العَمَلو في بِلاد اليَهُودِيَّه و في أُورُشَلِيم. و لَكِن هُم كَتَلوهو و عَلَّقوهو عَلى الشَّجَرَه.
كُل الكان مَكتوب مِن قُبّال مَكتوب لِتَعليمنا، عَلَشان يَكون عِندَنا الرَّجاء بِالصَّبر و تَعزيات الكُتُب.
أنا بَطلُب لِلشُّيوخ البينكُم، أنا شيخ زيَكُم. و شاهِد لِأتعاب المَسيح و شَريك كَمان في المَجد الماشي يَظهَر.
كَتَبتَ دا ليكُم، إنتو المؤمِنين بِإسم إبن الله، عَلَشان تَعرِفو عِندَكُم حَياة أبَديَّه.
كُل النّاس بِشهَدو لِدِيمِتْرِيُوس، و الحَق نَفسو يَشهَد ليهو. و نِحنا كَمان نَشهَد ليهو، و إنتو بِتَعرِفو شَهادَتنا هي حَقيقيَه.