أنا ما بَكون في الدُّنيا بَعَد دا، لَكِن هُم في الدُّنيا. و أنا جاي ليك. يا أبوي القُدّوس، أحفَظُم في إسمَك، الأدّيتُم لَي، عَشان يَكونو واحِد زي ما نِحنا واحِد.
أنا بَصَلّي عَشان كُلُّهُم بِكونو واحِد، زي ما إنتَ فِيني يا أبوي، و أنا فيك. و بَصَلّي كَمان عَشان هُم بِكونو فينا، فِشان ناس الدُّنيا بِآمِنو إنتَ رَسَّلتَني.
و وَكِت ما كُنتَ بَطوف و بَشوف مَحَلّات الضَّبيحَه بِتاعَتكُم، لِقيت كَمان مَضبَح مَكتوب فوقو: لِإلَه ما مَعروف. و داك البِتَعبُدوهو بِدون مَعرِفَه، أنا هَسَّع بَبَشِّركُم بيهو.