أنا ما بَكون في الدُّنيا بَعَد دا، لَكِن هُم في الدُّنيا. و أنا جاي ليك. يا أبوي القُدّوس، أحفَظُم في إسمَك، الأدّيتُم لَي، عَشان يَكونو واحِد زي ما نِحنا واحِد.
أنا بَصَلّي عَشان كُلُّهُم بِكونو واحِد، زي ما إنتَ فِيني يا أبوي، و أنا فيك. و بَصَلّي كَمان عَشان هُم بِكونو فينا، فِشان ناس الدُّنيا بِآمِنو إنتَ رَسَّلتَني.
أنا بَعمِل دا عَلَشان قُلوبُم يِتعَزّو و بِكونو واحِد في المَحَبَّه، و بِكونو عِندَهُم كُلّو غِنى بِتاع تأكيد الفَهم. و عَلَشان كِدا يَعرِفو سِر الله، و هو المَسيح.
و إلَه كُلّو نِعمَه ناداكُم لِمَجدو الأبَدي في المَسيح. و بَعَد ما إتوَجَّعتو وَكِت قَليل، هو نَفسو بِكَمِّلكُم و بِثَبِّتكُم، و بِشَدِّدكُم و بِيَعمِلكُم أُمَنا.
شوف، في بَعض مِن النّاس مِن مَجمَع الشّيطان، البِقولو هُم يَهود، و هُم مُش يَهود، لَكِن يَكَضِّبو. شوف، أنا بَعمِلُم يَجو و يَركَعو عِند كِرعينَك، و هُم بِيَعرِفو أنا حَبّيتَك.