11 أنا ما بَكون في الدُّنيا بَعَد دا، لَكِن هُم في الدُّنيا. و أنا جاي ليك. يا أبوي القُدّوس، أحفَظُم في إسمَك، الأدّيتُم لَي، عَشان يَكونو واحِد زي ما نِحنا واحِد.
قُبّال عيد الفِصَح، لَمّا يَسُوع عِرِف ساعتو جات عَشان يَسيب الدُّنيا دي، و يَمشي لِلأبو، هو حَبَّ النّاس بِتاعو الكانو في الدُّنيا، و حَبّاهُم لِلآخِر.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و كُلّو واحِد مِن الأربَعَه حَيوانات كان عِندو سِتَّه جِنحين، مَليان عُيون مِن حَولو و مِن جواهو. و هُم ما بِوَقِّفو ليل و نَهار يَقولو: ”قُدّوس، قُدّوس، قُدّوس، الرَّب الإلَه القادِر عَلى كُلّو شي، و هو كان مَوجود و هو مَوجود و ماشي يَجي.“