9 زي ما الأبو حَبّاني، أنا كَمان حَبّيتكُم. أسكُنو في مَحَبَّتي.
أنا كَلَّمتَكُم بِدا، عَشان فَرَحي يَسكُن فيكُم، و فَرَحكُم يَتِم.
ما في إنسان عِندو مَحَبَّه أعظَم مِن كِدا، أن واحِد بِدّي نَفسو فِشان المَحبوبين.
و أنا وَرّيت ليهُم إسمَك، و أنا بَوَرّيهُم. و أنا بَسَوّي دا عَشان المَحَبَّه الأنتَ حَبّيتني بيهو بِكون فيهُم، و أنا أكون فيهُم.“
الأبو بِحِب الإبن. و خَتَّ كُلّو شي تِحِت سُلطتو.
حَتّى إنتو تَقدَرو تَفهَمو مَعَ كُل القِدِّسين كيف مَحَبَّة المَسيح واسِعَه و طَويلَه و عاليَه و غَريقَه.
و هَسَّع، يا أولاد، أسكُنو فيهو، عَشان إذا يَظهَر، يَكون عِندَنا تأكيد، و ما نَخجَل مِنّو لَمّا يَجي.
لَكِن إنتو، يا مَحبوبين، أبنو نُفوسكُم في إيمانكُم القُدّوس، و صَلّو في الرّوح القُدُس.
و مِن يَسُوع المَسيح الشّاهِد الأمين و البِكر مِن بين المَيِّتين و رَئيس مُلوك الأرض. ليهو البِحِبّنا و أدّانا الحُرّيَّه مِن خَطايانا بِدَمّو.