عَشان إذا هُم نَجو مِن خَرابات الدُّنيا بِمَعرِفَة الرَّب و المُخَلِّص يَسُوع المَسيح، و بَعَد دا رَجَعو و إتغَلَبو، حالُم في الآخِر بِكون أكعَب مِن الأوَّل.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“