4 أسكُنو فِيني و أنا فيكُم. الفَرَع ما يَقدَر يَجيب ثِمار بِنَفسو إلّا يَسكُن في شَجَرَة العِنَب. و إنتو كَمان ما تَقدَرو تَجِيبو ثِمار إلّا تَسكُنو فِيني.
إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و هو بيَعمِل ليكُم دا إذا تِستَمِرّو في الإيمان، ثابِتين و قَوّيين و ما تَحَرِّكو مِن رَجاء الإنجيل. و إنتو سِمِعتو الإنجيل دا، الكان مُبَشَّر بيهو لِكُلّو خَليقَه تِحِت السَّما، و أنا، بُولُس، بِقيت خَدّام ليهو.
عَلَشان كِدا، لَمّا ما قِدِرتَ عَليهو، رَسَّلتَ فِشان أعرِف إيمانكُم. أنا كُنتَ خايِف أن المُجَرِّب كان جَرَّبكُم بِأي طَريق و شُغُلنا بِكون بِدون فايدَه.