5 تُومَا قال ليهو: ”يا سَيِّد، نِحنا ما بِنَعرِف إنتَ ماشي وين. كيف نَقدَر نَعرِف الطَّريق؟“
فِيلُبُّس و بَرْثُلْمَاوُس. تُومَا، و مَتَّى الكان بِلِم الضَّريبَه. يَعْقُوب إبن حَلْفَى، و تَدَّاوُس.
و رَدَّ عَليهُم و قال: ”يا ناس الزَّمَن البِدون إيمان، بَكون مَعاكُم لِمِتين؟ بَصبُر عَليكُم لِمِتين؟ جيبوهو لَي.“
و هو قال ليهُم: ”يا بَليدين و قُلوبكُم تَقيلَه عَشان تَصَدِّقو كُل القالوهو الأنبياء.
و تُومَا الإسمو التّيمان قال لِلتَّلاميذ المَعاهو: ”تَعالو نَمشي، نَموت مَعاهو كَمان.“
و إنتو تَعرِفو الطَّرِيق لِلمَحَل الأنا ماشي ليهو.“
دا أمري، تَحِبّو بَعضَكُم بَعض زي أنا حَبّيتكُم.
لَكِن هَسَّع أنا ماشي لِلرَّسَّلني. و ما في واحِد مِنَّكُم يسألني: إنتَ ماشي وين؟