و كان المِسا في اليوم الأوَّل في الأُسبوع. و بِسَبَب الخوف مِن اليَهود، الأبواب كانَت مَقفولَه مَكان التَّلاميذ كانو مِتلَمين فيهو. و يَسُوع جا و وَقَف في الوَسِط، و قال ليهُم: ”سَلام ليكُم.“
و بَعَد تَمانيَة أيام، التَّلاميذ كانو في البيت تاني مَرَّه، و تُومَا كان مَعاهُم. و الأبواب كانَت مَقفولَه. لَكِن يَسُوع جا و وَقَف في وَسِطُم و قال: ”سَلام ليكُم.“
أنا بَكتِب لِكُلُّكُم الفي مَدينَة رُومِيَه. الله بِحِبّكُم و إختاركُم عَشان تَكونو قِدِّيسين. نِعمَه ليكُم و سَلام مِن الله أبونا و مِن الرَّب يَسُوع المَسيح.
ما تَخاف مِن الحاجات الأنتَ ماشي تِتوَجَّع بيها. شوف، الشّيطان قَرَّب يَرمي بَعض مِنَّكُم في السِّجِن عَشان يِمتَحِنكُم. و بِكون عِندَكُم ضيق عَشَرَة أيام. كون أمين لِغايَة الموت، و أنا بَدّيك تاج الحَياة.
لَكِن الخَوافين و الما مؤمِنين و المَكروهين و الكاتِلين و الزّانيين و البيَعمِلو السِّحِر و البِيَعبُدو الأصنام و كُل الكَضّابين، مَحَلُّم بِكون في البِركَه المَوَلَّعَه بِالنّار و الكِبريت. و دا هو الموت التّاني.“