و الحاجات ديل عِندَهُم مَنظَر الحِكمَه في العِبادَه بِقوَّة النَّفس و التَّواضُع و شِدَّه لِلجِّسِم، لَكِن ما في فايدَه مِنَّهُم أبَداً عَشان يَمنَعو شَهوات الجِّسِم.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَقَرِّب بِقَلِب أمين و في كُلّو تأكيد الإيمان، و قُلوبنا مَرشوشَه عَشان يَنَضِّفنا مِن ضَمير بَطّال و أجسامنا مَغسولين بِمويَه نَضيفَه.