39 عَشان كِدا، ما قِدرو يآمِنو، عَشان إِشَعْيَاء قال كَمان:
لَكِن إن كُنتَ أنا بَعمِلا، و إنتو ما بِتآمِنو بي، آمِنو بِالأعمال، عَشان تَعرِفو و تَفهَمو الأبو فِيني و أنا في الأبو.“
عَشان يَتِم المَكتوب في إِشَعْيَاء النَّبي القال ”يا رَب، مِنو صَدَّق خَبَرنا، و لِمِنو الرَّب وَرّا قُوَّتو؟“
”و هو قَفَل عُيونُم و خَلّى قُلوبُم زي حَجَر، عَشان ما بِشوفو بِعُيونُم ولّا بِفهَمو بِقُلوبُم، و يَرجَعو و أشفيهُم.“
كيف تَقدَرو تَآمِنو و إنتو تَقبَلو مَجد، واحِد مِن التّاني، و لَكِن ما بِتفَتِّشو عَلى المَجد المِن الله الوَحيد.
ما في واحِد يَقدَر يَجي لَي إلّا الأبو الرَّسَّلني يَجيبو لَي. و أنا بَقَوِّمو في اليوم الأخير.
و هُم بِعاينو لِلزّانيين، و ما بِكونو تَعبانين مِن الخَطيَّه أبَداً، و يَغِشّو النّاس الما ثابِتين. و هُم بِقو شاطرين في الطَّمَع، أولاد اللَّعنَه!