و التَّلاميذ ما فِهِمو الحاجات دي في الأوَّل، لَكِن لَمّا يَسُوع إتمَجَّد، في الوَكِت دا هُم إتزَكَّرو الحاجات دي كانَت مَكتوبَه عَنّو، و كيف عَمَلو كِدا ليهو.
قُبّال عيد الفِصَح، لَمّا يَسُوع عِرِف ساعتو جات عَشان يَسيب الدُّنيا دي، و يَمشي لِلأبو، هو حَبَّ النّاس بِتاعو الكانو في الدُّنيا، و حَبّاهُم لِلآخِر.