و لَكِن لَمّا القُسُس الكُبار و مُعَلِّمين القانون شافو الحاجات العَجيبَه الهو عَمَلا، و شافو الأولاد بِكورِكو في مَحَل الهيكَل: ”أُوصَنّا لِإبن دَاوُد،“ كانو زَعلانين.
أنا بَصَلّي عَشان كُلُّهُم بِكونو واحِد، زي ما إنتَ فِيني يا أبوي، و أنا فيك. و بَصَلّي كَمان عَشان هُم بِكونو فينا، فِشان ناس الدُّنيا بِآمِنو إنتَ رَسَّلتَني.
و هُم جو لِيُوحَنَّا و قالو ليهو: ”يا مُعَلِّم، الرّاجِل الكان مَعاك في غادي الأُرْدُنّ الأنتَ شِهِدتَ ليهو، هو كَمان بِعَمِّد، و كُل النّاس بِمشو ليهو.“