8 كُل الجّو قُبّالي، هُم حَراميَّه و سَرّاقين. لَكِن الخِرفان ما سِمِعو ليهُم.
الحَق الحَق أقول ليكُم، هو الما بِدخُل مِن الباب لِزَريبَة الخِرفان، لَكِن يَطلَع بِطَريق تاني، الإنسان دا حَرامي و سَرّاق.
خِرفاني بِسمَعو صوتي، و أنا بَعرِفُم. و هُم يَتبَعوني.
لَكِن هُم ما يَتبَعو الغَريب أبَداً، لَكِن يَهرُبو مِنّو، عَشان هُم ما بِيَعرِفو صوت الغَريبين.“
عَشان قُبّال الأيام دي، قام توداس، القال عَن نَفسو، هو كَبير. و بَعض مِن الرُّجال إتلَمّو ليهو أُربُعمِيَّه تَقريباً. لَكِن هو كان مَكتول، و كُل المَشو وَراهو أتفَرتَقو، و كُلّو بِقو كَلام فاضي.