”حُزن ليكي، يا كُورَزِين، حُزن ليكي، يا بيت صَيدا. عَشان إذا كان القُوّات العَمَلوها فيكُم، عَمَلوها في صُور و صَيدا، كانو تابو مِن زَمان و لَبَسو الشَّوال، و خَتّو الرَّماد فوق راسُم.
مُصيبَه ليكي، يا كُورَزِين! مُصيبَه ليكي، يا بيت صَيدا! إذا كان القُوّات العَمَلوها في صُور و صَيدا عَمَلوها فيكُم، كانو تابو زَمان لابسين الشَوال و يَخُتّو الرَّماد فوق راسُم.
و لَمّا دَخَلو المَدينَه، طَلَعو لِلأوضَه الفي فوق، الكانو بِقعُدو فيها. و هُم بُطْرُس و يُوحَنَّا و يَعْقُوب و أنْدَرَاوُس و فِيلُبُّس و تُومَا و بَرْثُلْمَاوُس و مَتَّى و يَعْقُوب وَلَد حَلْفَى و سِمْعَان الغَيُور و يَهُوذَا وَلَد يَعْقُوب.