39 و قال ليهُم: ”تَعالو و شوفو.“ بَعدين مَشو و شافو المَحَل الهو كان ساكِن فيهو. و قَعَدو هِناك اليوم داك. و كان السّاعَه أربَعَه تَقريباً.
و هُم كَلَّمو شَديد و قالو: ”أقعُد مَعانا، عَشان المِسا قَرَّب، و النَّهار فات.“ و دَخَل عَشان يَقعُد مَعاهُم.
و يَسُوع إتلَفَت و شافُم يَتبَعوهو. و قال ليهو: ”إنتو عاوزين شِنو؟“ و قالو: ”رَبّي، يَعني يا مُعَلِّم، إنتَ ساكِن وين؟“
و أنْدَرَاوُس أخو سِمْعَان بُطْرُس كان واحِد مِن الإتنين السِّمِعو يُوحَنَّا و تِبعو يَسُوع.
و نَثَنَائِيل قال ليهو: ”مُمكِن بِطلَع مِن النَّاصِرَه حاجَه طَيبَه؟“ فِيلُبُّس قال ليهو: ”تَعال و شوف.“
و ناس السَّامِرَه، لَمّا جو ليهو، سألوهو عَشان يَقعُد مَعاهُم. و قَعَد هِناك يومين.
كُل الأبو يَدّيني، يَجي لَي. و البِجي لَي، ما بَطرُدو بَرَّه أبَداً.
شوف! أنا واقِف عَلى الباب و بَدُق. إذا أي واحِد يَسمَع صوتي و يَفتَح الباب، بَدخُل ليهو و باكُل مَعاهو و هو مَعاي.