فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.
عَلَشان كِدا، أصبُرو، يا أخوان، لِغايَة ما الرَّب بِجي. شوفو كيف المُزارِع بِستَنّى ثِمار الأرض الغالي، و يَصبُر عَليهو حَتّى هو ياخُد المَطَر البِجي بَدري و البِتأخَّر.