لَكِن إِبْرَاهِيم قال: يا وَلَدي، إتزَكَّر إنتَ في حَياتَك أخَدتَ حاجات كوَيسَه، و كِدا كَمان لَعَازَر حاجات بَطّالَه. و لَكِن هَسَّع هو هِنا مُرتاح، و إنتَ مِعَذَب.
و بِدفَعو ليهُم تَعب زي أُجرَة التَّعب الهُم عَمَلوهو. هُم يَحسِبوهو سُرور أن يَعِيشو حَياة ناعِمَه بِالنَّهار. و هُم نُقَط وَسخانَه و عُيوب، و عِندَهُم فَرَح شَديد في غِشُّم لَمّا ياكُلو في العَزومَه مَعاكُم.
بِقَدُر ما هي مَجَّدَت نَفسا و عاشَت حَياة ناعِمَه، أدّوها عَذاب و حُزن. عَلَشان في قَلبا هي تَقول: أنا قاعِدَه مَلِكَه، أنا مُش أرمَلَه، و أنا ما بَبكي أبَداً.