كيف الله مَسَح يَسُوع المِن النَّاصِرَه بِالرّوح القُدُس و القُوَّه. و هو كان بِمشي في كُلّو مَحَل و بيَعمِل الخير، و بِشفي كُلُّهُم الكانو تِحِت سُلطَة إبْلِيس. عَشان الله كان مَعاهو.
بِالسَّبَب دا، نِحنا مِن اليوم لَمّا سِمِعنا عَنكُم، ما وَقَفنا نَصَلّي فِشانكُم. و نَسأل عَشان إنتو تَكونو مَليانين بِمَعرِفَة إرادَة الله في كُلّو حِكمَه و فَهم روحي.
بِالإيمان هابيل قَدَّم لِلَّه ضَبيحَه أحسَن مِن قايين. بِالإيمان كان مَشهود ليهو إنَّهو راجِل بار، عَشان الله شِهِد لِتَقدِمَتو. و بيهو كَمان هو لِسَّع يتكَلَّم و لَو هو مات.
بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.