عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
خَلّو بالكُم عَلَشان أي واحِد ما يَغِشّكُم بِتَعليم حِكمَة الإنسان و الغِش الفاضي حَسَب تَرتيب النّاس، حَسَب التَّعليم الأساسي بِتاع الدُّنيا، و مُش حَسَب المَسيح.
فوق كُلّو شي، يا أخوان، ما تَحلِفو، ما بِالسَّما و لا بِالأرض و لا بِحَلَف تاني. لَكِن خَلّي أيوَه حَقَتكُم يَكون أيوَه، و لا حَقَتكُم يَكون لا، عَشان ما تَقَعو تِحِت الحُكم.