و لَكِن الموت حَكَم مِن آدَم لِمُوسَى و داك عَلى ديل الما عَمَلو خَطيَّه زي ما آدَم عَمَل خَطيَّه، لَمّا كَسَّر أمر الله. آدَم كان عَلامَه ليهو الماشي يَجي.
الله أدّا القانون لِلنّاس عَلى أساس تَرتيب قُسُس لَاوِي. و إذا شُغل قُسُس لَاوِي كان كامِل، لِشِنو كان في إحتِياج لِقَسّيس يَقوم مِن تَرتيب مَلكِصادَق، و مُش مِن تَرتيب هارون؟