6 و لَمّا جَهَّزو كُلّو حاجَه زي دا، القُسُس كانو بِدخُلو لِلخيمَه الفي بَرَّه دايماً عَشان يَعمِلو الخِدمَه.
الهُم ناس إِسْرَائِيل. هو عَمَلُم أولادو، و ليهُم المَجد و الإتِّفاقات. و هو أدّاهُم القانون و الخِدمَه و الوُعود.
الله أدّا القانون لِلنّاس عَلى أساس تَرتيب قُسُس لَاوِي. و إذا شُغل قُسُس لَاوِي كان كامِل، لِشِنو كان في إحتِياج لِقَسّيس يَقوم مِن تَرتيب مَلكِصادَق، و مُش مِن تَرتيب هارون؟