فِشان كِدا، ما تَحكُمو في حاجَه قُبّال الوَكِت، قُبّال ما الرَّب يَجي. هو بِجيب لِلنّور الحاجات الهَسَّع مَدسوسَه في الضَّلام، و بِوَرّي أفكار القُلوب. في الوَكِت داك، كُلّو واحِد بِقبَل حَمدو مِن الله.
و هو جا عَشان يَحكُم عَلى الكُل، و يَوَبِّخ كُل الشَّرّيرين لِكُلّو أعمالُم الشَّرّيرَه العَمَلوها بِالشَّر. و هو يَوَبِّخُم لِكُل الكِلمات الصَّعبَه الإتكَلَّمو بيها الخاطيين الشَّرّيرين.“