و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.
لَكِن رَئيس القُسُس بَس كان بِدخُل المَحَل التّاني، مَرَّه واحدَه في السَّنَه. و هو ما دَخَل بِدون دَم، الهو قَدَّمو عَن نَفسو و عَن خَطايا النّاس العَمَلوها بِدون مَعرِفَه.