16 و لَمّا تَكون في وَصيَه، لازِم يَثَبِّتوها بِموت الواحِد العَمَلا.
بِزول واحِد الخَطيَّه دَخَلَت لِلدُّنيا، و الخَطيَّه جابَت الموت. و كِدا، الموت جا لِكُل النّاس، عَشان كُل النّاس عَمَلو خَطيَّه.
عَشان أُجرَة الخَطيَّه هي الموت، و لَكِن هَديَّة الله هي الحَياة الأبَديَّه بِالمَسيح يَسُوع رَبَّنا.
عَلَشان زي ما كُلّو بِموتو في آدَم، كِدا كَمان، كُلّو بِكونو حَيين في المَسيح.
و الإبن هو النّور بِتاع مَجد الله، و هو صورَة طَبيعَتو، و شايل كُل الحاجات بِكِلمَة قُدرَتو. و بَعَد ما هو عَمَل نَضافَه لِلخَطايا، هو قَعَد عَن يَمين الله العَظيم في السَّما.
و إلَه السَّلام قَوَّم مِن بين المَيِّتين رَبَّنا يَسُوع، راعي الخِرفان، العَظيم، بِدَم الإتِّفاق الأبَدي.
و عَلَشان كِدا، المَسيح وَسيط إتِّفاق جَديد، عَشان هُم، المُختارين بِقبَلو الميراث الأبَدي المَوعود. و دا بِكون كِدا عَلَشان هو مات لِفِداء الخَطايا العَمَلوها تِحِت الإتِّفاق الأوَّل.
عَشان الوَصيَه عِندَها قُوَّه بَس إذا واحِد يَموت، و ما بِكون عِندَها قُوَّه أبَداً وَكِت ما الواحِد العَمَلا بِعِيش.
و الزّول البِحفَظ كُل القانون و يَكَسِّر أمر واحِد، هو بِقى مُذنِب في الكُل.