و القانون عِندو ضُل الحاجات الكوَيسَه الجّايَه، و ما صورَة الحاجات بِزاتا. و هُم كانو بِقَدِّمو الضَّبايح ديل دايماً كُلّو سَنَه. و لَكِن ما مُمكِن أبَداً يَعمِلُم كامِلين، هُم البِقَرِّبو عَشان يَعبُدو.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.