و في جِسمو بَطَّل العَداوَه، الكان في القانون مَعَ أوامِرو و تَرتيباتو. و هو عَمَل دا عَلَشان يَخلُق في نَفسو، مِن الإتنين واحِد إنسان جَديد، و كِدا بيَعمِل سَلام.
عَلَشان كِدا، خَلّونا نَقَرِّب بِقَلِب أمين و في كُلّو تأكيد الإيمان، و قُلوبنا مَرشوشَه عَشان يَنَضِّفنا مِن ضَمير بَطّال و أجسامنا مَغسولين بِمويَه نَضيفَه.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.