7 عَشان إذا الإتِّفاق الأوَّل كان بِدون غَلَط، ما كانو فَتَّشو عَلى تاني.
عَلَشان كِدا، القانون ضِد وُعود الله؟ أبَداً! إذا الله كان أدّا قانون قِدِر يَدّي حَياة، بِالحَق البِر كان جا بِالقانون.
الله أدّا القانون لِلنّاس عَلى أساس تَرتيب قُسُس لَاوِي. و إذا شُغل قُسُس لَاوِي كان كامِل، لِشِنو كان في إحتِياج لِقَسّيس يَقوم مِن تَرتيب مَلكِصادَق، و مُش مِن تَرتيب هارون؟
و كِدا، وَقَّفو الأمر الكان مِن قُبّال، عَشان كان ضَعيف و ما عِندو فايدَه.
و لَكِن هَسَّع المَسيح حَصَّل عَلى خِدمَه أحسَن بِكَتير عَشان بِالحَق، هو وَسيط لِإتِّفاق أحسَن و أساسو عَلى وُعود أحسَن.