إنصَلَبتَ مَعَ المَسيح. و أنا ما بَعيش تاني، لَكِن المَسيح، هو بِعِيش فِيني. و الحَياة البَعيشا هَسَّع في الجِّسِم، بَعيشا في الإيمان بِإبن الله الحَبّاني، و أدّا نَفسو فِشانّي.
و مُش زي رؤساء القُسُس ديل، هو ما عِندو إحتِياج أن يَقَدِّم كُلّو يوم ضَبايح عَن خَطاياهو في الأوَّل، و بَعدين عَن خَطايا النّاس. هو عَمَل دا مَرَّه واحدَه لَمّا قَدَّم نَفسو.
و عَلَشان دا الحَق، كَم بِالأكتَر دَم المَسيح عَمَل لينا! هو قَدَّم نَفسو لِلَّه بِالرّوح الأبَدي بِدون عيب. و دَمّو بِنَضِّف ضَمايرنا مِن الأعمال المَيِّتَه عَشان نَخدِم الله الحَي.