بِنقول شِنو؟ القانون خَطيَّه؟ ما مُمكِن! لَكِنّي ما عِرِفتَ الخَطيَّه شِنو، إلّا بِالقانون. ما كُنتَ عِرِفتَ الطَّمَع، إذا القانون ما كان قال: ”ما تَطمَع.“
الله عَمَل الما قِدِر يَعمِلو القانون، عَلَشان القانون كان ضَعيف بِسَبَب الجِّسِم. هو دان الخَطيَّه في الجِّسِم لَمّا رَسَّل إبنو في صورَة جِسِم الخَطيَّه فِشان الخَطيَّه.
و القانون عِندو ضُل الحاجات الكوَيسَه الجّايَه، و ما صورَة الحاجات بِزاتا. و هُم كانو بِقَدِّمو الضَّبايح ديل دايماً كُلّو سَنَه. و لَكِن ما مُمكِن أبَداً يَعمِلُم كامِلين، هُم البِقَرِّبو عَشان يَعبُدو.
و الله عَمَل دا عَلَشان في حاجَتين الما بِتغَيَّرو، و ما مُمكِن هو يَكَضِّب فيهُم. عَلَشان كِدا، نِحنا الهَربنا ليهو عَشان نَمسِك بِالرَّجاء المَختوت قِدّامنا، عِندَنا شَجاعَه شَديدَه.
الله أدّا القانون لِلنّاس عَلى أساس تَرتيب قُسُس لَاوِي. و إذا شُغل قُسُس لَاوِي كان كامِل، لِشِنو كان في إحتِياج لِقَسّيس يَقوم مِن تَرتيب مَلكِصادَق، و مُش مِن تَرتيب هارون؟