الله عَمَل الما قِدِر يَعمِلو القانون، عَلَشان القانون كان ضَعيف بِسَبَب الجِّسِم. هو دان الخَطيَّه في الجِّسِم لَمّا رَسَّل إبنو في صورَة جِسِم الخَطيَّه فِشان الخَطيَّه.
و بَقول دا: الله مِن قُبّال عَمَل إتِّفاق و وَعَد يَحفَظو. القانون الجّا بَعَد أُربُعمِيَّه و تَلاتين سَنَه، ما بِقدَر يَبَطِّل الإتِّفاق داك، و كِدا يَسَوي الوَعَد بِدون فايدَه.
ما تَخَلّو تَعاليم مُختَلِفَه و غَريبَه تَسوقكُم مِن الحَق. عَشان دا كوَيس إذا القَلِب يَكون ثابِت بِالنِّعمَه، مُش بِأكِل مَخصوص. و النّاس الأكَلوهو ما لِقو مِنّو فايدَه.