13 و هو، الإتكَلَّم كِدا عَنّو، كان مِن قَبيلَه تانيَه. و ما في واحِد مِن القَبيلَه دي العَمَل خِدمَة المَضبَح.
الله أدّا القانون لِلنّاس عَلى أساس تَرتيب قُسُس لَاوِي. و إذا شُغل قُسُس لَاوِي كان كامِل، لِشِنو كان في إحتِياج لِقَسّيس يَقوم مِن تَرتيب مَلكِصادَق، و مُش مِن تَرتيب هارون؟
عَشان إذا يَغَيِّرو تَرتيب القُسُس، لازِم يَغَيِّرو القانون كَمان.
و دا باين إنّو رَبَّنا طَلَع مِن قَبيلَة يَهُوذَا، و مُوسَى ما قال أي حاجَه القَبيلَه دي بِخُصوص القُسُس.