و بَعدين هو يَمشي يَجيب مَعاهو سَبعَه أرواح تانيين أكعَب مِنّو. و يدخُلو و يَسكُنو هِناك. و حالَة الزّول دا الأخيرَه بِتكون أكعَب مِن اوَّل. و بِكون كِدا لِناس الزَّمَن دا البَطّالين.“
إذا واحِد يَشوف أخوهو يَعمِل خَطيَّه ما لِلموت، هو يَسأل، و الله بِدّيهو حَياة يَعني لِلما بِختو لِلموت. في خَطيَّه تَقود لِلموت، و أنا ما بَقول إنّو يَطلُب عَن دي.