بِالإيمان نُوح، لَمّا الله حَزَّرو عَن الحاجات الهو لِسَّع ما شافُم، خاف و بَنى المُركَب الكَبيرَه لِخَلاص أهلو. و بيهو هو حَكَم عَلى الدُّنيا و بِقى وارِث لِلبِر البِالإيمان.
و الله عَمَل دا عَلَشان في حاجَتين الما بِتغَيَّرو، و ما مُمكِن هو يَكَضِّب فيهُم. عَلَشان كِدا، نِحنا الهَربنا ليهو عَشان نَمسِك بِالرَّجاء المَختوت قِدّامنا، عِندَنا شَجاعَه شَديدَه.
و كِدا، يا رُجال، إنتو كَمان، عيشو مَعَ زوجاتكُم بِمَعرِفَه، زي ما هُم الجِّنس الأضعَف، و شَرِّفوهُم زي الوارِثات مَعاكُم لِنِعمَة الحَياة، عَشان ما بِتكون في حاجَه تَوَقِّف صَلَواتكُم.