و وَكِت ما كان لِسَّع يتكَلَّم، شوف! سَحابَه لامعَه عَمَلَت ضُل عَليهُم. و صوت مِن السَّحابَه قال: ”دا هو إبني الحَبيب، و أنا مَبسوط مِنّو. أسمَعو ليهو.“
عَلى كِدا، يا أصحابي المَحبوبين، زي ما سِمِعتو كَلامي كُلّو وَكِت، كَمِّلو خَلاصكُم بِخوف و رَجف، مُش لَمّا أنا في مَعاكُم بَس، لَكِن أكتَر بِكَتير هَسَّع، وَكِت أنا ما في.
خَلّونا نَعاين لِيَسُوع، رَئيس الإيمان و البِكَمِّلو. هو فِشان الفَرَح المَختوت قِدّامو، إتحَمَّل الصَّليب و إحتَقَر الخَجَل، و قَنَّب عَن يَمين كُرسي الله.
و كان كُلّو شي عَشان خاطِر الله، و بيهو كان كُلّو شي. و كِدا، كان مُستَحِق ليهو، لَمّا يَجيب أولاد كَتيرين لِلمَجد، يَعمِل رَئيس خَلاصُم كامِل بِالأتعاب.
و بِنَعرِف إبن الله جا و أدّانا فَهم عَشان نَعرِف هو الحَق. و نِحنا في الحَق، يَعني في إبنو يَسُوع المَسيح. دا هو الإلَه الحَقيقي و الحَياة الأبَديَّه.