و مُش زي رؤساء القُسُس ديل، هو ما عِندو إحتِياج أن يَقَدِّم كُلّو يوم ضَبايح عَن خَطاياهو في الأوَّل، و بَعدين عَن خَطايا النّاس. هو عَمَل دا مَرَّه واحدَه لَمّا قَدَّم نَفسو.
لَكِن رَئيس القُسُس بَس كان بِدخُل المَحَل التّاني، مَرَّه واحدَه في السَّنَه. و هو ما دَخَل بِدون دَم، الهو قَدَّمو عَن نَفسو و عَن خَطايا النّاس العَمَلوها بِدون مَعرِفَه.