بِالإيمان هابيل قَدَّم لِلَّه ضَبيحَه أحسَن مِن قايين. بِالإيمان كان مَشهود ليهو إنَّهو راجِل بار، عَشان الله شِهِد لِتَقدِمَتو. و بيهو كَمان هو لِسَّع يتكَلَّم و لَو هو مات.
و مُش زي رؤساء القُسُس ديل، هو ما عِندو إحتِياج أن يَقَدِّم كُلّو يوم ضَبايح عَن خَطاياهو في الأوَّل، و بَعدين عَن خَطايا النّاس. هو عَمَل دا مَرَّه واحدَه لَمّا قَدَّم نَفسو.