11 عَلَشان كِدا، حَلَفتَ في غَضَبي، هُم ما بِدخُلو في راحَتي أبَداً!“
عَشان نِحنا الآمَنّا نَدخُل الرّاحَه، زي ما هو قال: ”عَلَشان كِدا، حَلَفتَ في غَضَبي، هُم ما بِدخُلو راحَتي أبَداً!“ و لَكِن هو كَمَّل الأعمال مِن خَليقَة الدُّنيا.
و في المَحَل دا تاني مَرَّه هو قال؛ ”هُم ما بِدخُلو راحَتي أبَداً!“
عَلَشان كِدا، راحَة سَبِت تِستَمِر لِشَعب الله.