17 و عَلَشان كِدا، هو كان لازِم يَكون زي أخوانو في كُلّو حاجَه، عَلَشان يَكون رَئيس قُسُس رَحيم و أمين في حاجات الله. و عَشان يَدفَع عَن خَطايا النّاس.
لَكِن المَسيح جا رَئيس قُسُس لِلحاجات الكوَيسَه الفي هَسَّع، بِالخيمَه الأكبَر و الأكمَل. و الخيمَه دي ما مَعمولَه بِإيد زول، يَعني مُش مِن الخَليقَه دي.