29 عَشان إلَهنا هو نار بِتاكُل.
و ما دام بِنَعرِف خوف الرَّب، نَجَرِّب أن نَربَح النّاس. و نِحنا بَايِنين لِلَّه، و عِندي رَجاء بِقينا بَايِنين في ضَميركُم كَمان.
و ليكُم البِتَتعَبو، هو بِدّيكُم راحَه مَعانا في ظُهور الرَّب يَسُوع مِن السَّما في نار مَوَلَّعَه مَعَ مَلائكَتو القَوّيَّه.
هو يَدّي جِزا لِلنّاس الما بِيَعرِفو الله، و ما بِطيعُو إنجيل رَبَّنا يَسُوع.
لَكِن نِستَنّا بِخوف شَديد لِلحُكم، و زَعل نار بِتاكُل عُدوان الله.
الوقوع في إيدين الله حاجَه مُخيفَه.
و لَكِن السَّماوات و الأرض المَوجودَه هَسَّع، بِالكِلمَه ديك زاتا، مَخزونَه لِلنّار. و بِتكون مَحفوظَه لِيوم الحُكم و خَراب النّاس الما بِخافو الله.