18 عَشان إنتو ما قَرَّبتو لِجَبَل ما مُمكِن يَلمَسو، ولّا لِنار مَوَلَّعَه، ولّا لِغَمام، و ضُلُمَّه، و هَبوب،
الخَطيَّه ما بِتكون سَيِدكُم، عَلَشانكُم ما تَعيشو تِحِت القانون، لَكِن تِحِت النِّعمَه.
عَشانكُم ما قِبِلتو روح البِيَعمِلكُم خَدّامين لِلخوف، لَكِن قِبِلتو الرّوح البِيَعمِلكُم أولاد. و بيهو نَكورِك: ”أبّا، يَعني يا أبو.“
الخِدمَه البِتجيب الموت كانَت مَكتوبَه بِحُروف في حَجَر، و جات بِمَجد حَتّى ناس إِسْرَائِيل ما قِدرو يَعاينو في وَش مُوسَى عَشان المَجد دا. و المَجد دا كان بِفوت.
إذا كان الخِدمَه البِتَحكُم عَلى النّاس جات بِمَجد، الخِدمَه البِتجيب البِر بِتكون ليها مَجد زِيادَه بِكَتير.
عَشان الله ما أدّانا روح الخوف، لَكِن روح القُوَّه و المَحَبَّه و مَسِك النَّفس.