17 عَشان إنتو بِتَعرِفو كيف بَعَد دا، لَمّا كان عاوِز يورَث البَرَكَه، هو كان مَرفوض. و هو ما لِقى طَريق لِلتّوبَه، مَعَ إنّو طَلَبا بِالدِّموع.
و بَعدين بَكَلِّمُم: ما عِرِفتَكُم أبَداً. أمشو مِنّي، إنتو البِتَعمِلو الخَطيَّه.
لَكِن الأرض البِتجيب شوك و شَجَر الخَلا، هي ما عِندَها فايدَه، و قَريبَه مِن اللَّعنَه. و في الآخِر، بِحرُقوها.
ما تَرَجِّعو شَر بِشَر، ولّا شَتيمَه بِشَتيمَه. لَكِن بِالعَكس بارِكو، عَشان الله ناداكُم لِدا، لِتورَسو البَرَكَه.